يتحدث الكتاب المقدس إبتداءً من سفر التكوين في العهد القديم إلى آخر سفر في العهد الجديد "سفر الرؤيا"، عن كل المعجزات التي حدثت في التاريخ المقدس، ويرينا هذا التاريخ القصد من كل معجزة والهدف منها، ومن خلال المعجزة يظهر مجد الله، حيث أنه هو الوحيد مصدر المعجزات. يقدم هذا الكتاب الخوارق في الكتاب المقدس، مجالاتها ومعناها ليتعرف القارئ على شرح وافٍ لكل معجزة حدثت في كل العهود من خلال الأسفار المقدسة، فالله لم يستعمل المعجزة إلا لحدود معينة ولهدف معين، وليتأكد كل مؤمن أنّ إله الكتاب المقدس هو الإله الأزلي الأبدي، إله كل العصور الذي يمكننا الاتكال عليه حتى بدون معجزة. بقلم هربرت لوكير. ترجمة ادوارد وديع عبد المسيح.