الولادة: –
الوفاة: –
اختاره الله من بطن أمه. فلما كبر ورأى أن كل شيء حوله وهم وخيال وزع ما كان لديه على الفقراء واقتبل الحياة الرهبانية عاش في دير بضع سنوات ولما صار موافقاً له غادر إلى مغارة ناسكاً. كان ملاك يأتيه بطعامه. وقد استبان شفيعاً للمرضى لدى الله، شافياً بصورة خاصة أمراض الأطفال والعقم.
طروبارية باللحن الثامن
للبرّية غير المثمرة بمجاري دموعك أمرعتَ، وبالتنهُّدات التي من الأعماق أثمرتَ بأتعابك إلى مئة ضعفٍ. فصرتَ كوكباً للمسكونة متلألئاً بالعجائب، يا أبانا البار ستليانوس، فتشفع إلى المسيح الإله أن يخلص نفوسنا.
تعيّد له الكنيسة الأرثوذكسية في 26 تشرين الثاني .
موسوعة قنشرين للآباء والقديسين ـ رصد انترنت
Categories:
قديسون