معاينة الله كما هو
يركّز الأرشمندريت صفروني (سخاروف) في هذا الكتاب على وصف بعض الخبرات التي أُعطي له ليعيشها حيث عاين النور اللامخلوق وعرف الله المحبة. عاين النور الإلهي كما لا يعاينه إلا من تنقّى كلياً من كل عكر. وعرف إله المحبة والرحمة كما لا يعرفه إلا من خَبِر في أقسى البؤس حنو الآب...