الإسكندرية بحسب رأي المؤلف هي قصور الأغنياء وأكواخ الفقراء، هي مدينة التقوى والفجور، المعرفة والجهل، الظلم والحريّة. من هذا المزيج تتولّد هذه الرواية التي تجري أحداثها في العقد الأخير من القرن الثاني الميلادي، بعد تولّي كليمندس السكندري كرسي التعليم في مدرسة...