الخروج
لم يعط العبرانيون لهذا السفر إسماً، وإنما اعتبروه جزءاً لا يتجزأ من التوراة ككل، فكانوا يدعونه “هوميس سيني” بمعنى الثاني من الخمسة، أي السفر الثاني من أسفار موسى الخمسة. كتب موسى النبي هذا السفر بوحي إلهي. اختلف العلماء في تحديد تاريخ الخروج. ولهذا السفر...